المحبة
انت غير مسجل فى منتدانا رجاء محبة التسجيل اولا لاضافة مواضيع والاستفادة من مواضيعنا ويريت تساعدنا رجاء محبة
المدير
المحبة
انت غير مسجل فى منتدانا رجاء محبة التسجيل اولا لاضافة مواضيع والاستفادة من مواضيعنا ويريت تساعدنا رجاء محبة
المدير
المحبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المحبة

شامل
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
»  عاجل : كلام الشيخ الشعراوي الي جماعة اسفين يا ريس
محبته ليست عبثًا Icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 2:20 pm من طرف Admin

»  عاجل اسبانيا تسلم بطرس غالى 1
محبته ليست عبثًا Icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 2:17 pm من طرف Admin

»  2نورا موريس تحكي حقيقة خطفها وهروبها من الاسلامين
محبته ليست عبثًا Icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 2:16 pm من طرف Admin

»  عاجل حاله اختفاء جديده لسيده وابنها
محبته ليست عبثًا Icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 2:15 pm من طرف Admin

» أخبار خالد عجاج
محبته ليست عبثًا Icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 1:12 pm من طرف صموئيل

» اقوال و حكم مأثورة
محبته ليست عبثًا Icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 1:06 pm من طرف صموئيل

» "أقوال وحكم من الحياة "
محبته ليست عبثًا Icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 1:05 pm من طرف صموئيل

»  اقوال وحكم جميله
محبته ليست عبثًا Icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 1:01 pm من طرف صموئيل

» اقوال وحكم ....
محبته ليست عبثًا Icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 1:00 pm من طرف صموئيل

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 118 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 08, 2024 1:30 am

 

 محبته ليست عبثًا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صموئيل




عدد المساهمات : 11
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 22/09/2011

محبته ليست عبثًا Empty
مُساهمةموضوع: محبته ليست عبثًا   محبته ليست عبثًا Icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 12:50 pm


محبته ليست عبثًا

" أتيت لتكون لهم حياة, ويكون لهم أفضل" (يوحنا 10: 10)

سمعتُ قبل فترة كلمات ترنيمة رائعة ومعبِّرة جدًا، حيث تصف الألم والهوان الذي قبله السيد المسيح له المجد على نفسه، صامتًا وخاضعًا! تقول كلماتها: "قد تحمَّلتَ الموت مرفوضًا ووحيدًا، كالزهرة المُداسة على الأرض. أنت أخذت السقطة وفكّرت فيَّ قبل أي شيئ آخر"!

تجعلني هذه الكلمات أُفكِّر وأنا غارقة بالحزن والألم لما تكبّده ربّ المجد وتحمّله من أجلي. أخاله حاملاً ذاك الصليب فوق ظهره النازف من الجراح، بالكاد قادرًا على الوقوف، مُجبرًا نفسه على الخطو... ليصل "الجلجثة". لا بدّ أنّه كان يتضوَّرُ جوعًا وعطشًا، لكنه كان رافضًا على أن يُخفِّف من آلامه وسقامه بجرعة الخلّ التي عُرضت عليه. أستطيع أن أراه في وسط كل ذاك الألم والتعب يُفكِّرُ فيّ ويُشجِّع نفسه بقوله: "يجب أن أصمد حتى النهاية لأتمِّم العمل من أجلك، فأنت غالٍ عندي وأحبك لدرجة لا أريد بها أن أُخذلك"!

وبعد أن مات أخيرًا، طُعن جنبه بالحربة، فخرج من جنبه المطعون فجأة سيلٌ من الدم والماء. اليوم معروفٌ في الطب والعلم بأن هذا السيل من الماء والدم هو تشخيص لحالة بها القلب انفجر!!!
وكما ندرك جميعنا، فإن القلب يرمز دومًا للمحبّة. لهذه الدرجة يحبُّنا السيد المسيح له المجد، لدرجة إنفجار قلبه، إنفجر قلبه لشدّة حبّه وألمه؛ ليس فقط الألم الجسدي، بل أيضًا الآلام النفسيّة والروحيّة... تألم لأننا اخترنا استبدال محبّته هذه بالإنكار والتذمُّر، بالكره لبعضنا البعض، القتل، الإغتصاب، اللعن والشتم، الإهانة، الزنى، بالكحول والمخدِّر، بالأسى والدموع والاكتئاب... لقد شككنا بحبه لنا وبقوتّه وسلطانه ورغبته في انتشالنا من الأسى والألم والتعب والأحمال ليُجلسنا معه في الملكوت. لقد نسينا كم مميّزون نحن في نظره، كم امتزنا عجبًا بالخلق والصُنع، وكيف أن يده تعمل في حياتنا ببركة وعجائب..!
إنّه ليستحقُّ أكثر بكثير ممّا نُعطيه، إذ تمّم العمل ليّعطينا حياة... وليست مجرّد حياة، بل هي حياة مملوءة بالحياة.... الحياة الأفضل!

يجب ألاّ نسمح لتصرّفاتنا تجاه أنفسنا والآخرين أن تُخفي هذه المحبّه، ولا نجعل عمله يبدو وكأنه عبثًا ودون جدوى!
محبّته ليست عبثًا، وآلامه لم تكن عبثًا، وموته وقيامته أبدًا لم يكونا عبثًا. هؤلاء الذين لم يختبروا حضوره في حياتهم وعلاقة شخصيّة معه، سوف لن يستطيعوا تقدير ما فعله لأجلنا؛ ولكن نحن الذين اختبرنا ذلك ليس لدينا أيّة عذر سوى الإعلان عن تلك المحبّة؛ نحن مديونون له بذلك، مديونون بأن نحب بعضنا البعض ونساعد بعضنا للوصول إلى تلك الحياة عينها التي منحنا يسوع إيّاها! إنه واجبنا هنا على الأرض أن نكون مقدّسين كما صلّى لنا السيد المسيح له المجد بنفسه، وتكون خدمتنا هنا هي أن نعطي العالم المحبّة – محبته: " ليسوا من العالم كما أني أنا لست من العالم. قدِّسهم في حقّك. كلامك هو حق. كما أرسلتني إلى العالم أرسلتهم أنا إلى العالم، ولأجلهم أُقدِّس أنا ذاتي، ليكونوا هم أيضًا مُقدَّسين في الحق" (يوحنا 17: 16- 19).

نعم، أنا أؤمن بأن السيد المسيح له المجد لا يزال يُصلِّي لنا وهو متشوِّق ومتحمِّس ليلقالسيد المسيح له المجد العاملة عن قريب. فكل ما علينا فعله حتى ذاك اليوم هو أن نُبقي أنفسنا مُقدّسين. هو لا يزال يُصلّي بمحبّة عارمة: "أيّها الآب أريد أن هؤلاء الذين أعطيتني يكونون معي حيث أكون أنا، لينظروا مجدي الذي أعطيتني، لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم" (يوحنا 17: 24).
آمين!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محبته ليست عبثًا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المحبة  :: الفئة الأولى :: مواضيع شبابية-
انتقل الى: